للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وإنه لنَيِّرُ الوجهِ، بَلِيجُ الوجه. وما أحسنَ قَسِمتَه! وهو الوجه. قال:

كأن دنانيرًا على قَسِماتهم وإن كان قد شَفَّ الوجوهَ لِقاءُ

ومن ألفاظ الشعراء: إنه لَمَوْسومٌ بالحسن، غيرُ قطوب. ويقولون: هو أحسنُ من دينارِ الأعِزَّةِ. وقال بعض الرجاز:

يا رَبِّ ربَّ سالمٍ باركْ فيه

أذكَرَني لما نظرتُ في فيه

<<  <   >  >>