للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

في جَسْرَبٍ وشَرْجَبٍ، وسَلْهَبٍ وجعلها من الثلاثي، ولم يُلْحِقْهَا بِجَعْفَرٍ، وعَبْقَرٍ، وقول الكميت:

يَرَانِي فِي اللِّمَامِ لَهُ صَدِيقًا ... وشَادِنَةُ العَسَابِرِ رَعْبَليبُ

الأصل من رَعْبَلْتُ الشيء رَعْبَلَةً: شَقَقْتَهُ، قيناه على فَعْلَلِيلٍ.

وتزاد الباء أولًا، وفي القرآن: (بِأَيِّكُمُ المَفْتُونِ)، و (تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالمَوَدَّةِ) و (تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالمَوَدَّةِ) و (تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ) و (هُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) و (عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللهِ) و (عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا المُقَرَّبُونَ) و (زَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ) و (إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالعُصْبَةِ أُولِي القُوَّةِ)، في من قال تَنُوءُ: تُثْقِلُ، وقال

<<  <   >  >>