للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بِذَنَبِهِ، والْفُورُ: الظباء؛ واحدها فَائِرٌ، والهَبْرَجُ: المُسِنُّ منها، والْيَرْفِئِيُّ: الظبي، وهو أيضًا الظليم، والهَمِيجُ من الظباء: ما كانت له جُدَّتَانِ على ظهره سوى لونه ولا يكون ذلك إلا في الأُدْمِ مِنْهَا.

ويقال للظليم وهو ذكر النَّعَامِ: الهَبْوُ، والهِجَفُّ، والهِزَفُّ، وهو الجافي منها، وكذلك الهَجْنَفُ، والهَدَجْدَجُ لِهَدَجَانِهِ أي سرعته، والهِقْلُ، والهَيْقُ، والهَيْقَلُ، والعَلْهَانُ، والصَّعْوَنُّ: الدقيق العنق الصغير الرأس، والخَاضِبُ: الذي أكل الرَّبِيعَ فَاحْمَرَّ ظُنْبُوبَاهُ واصْفَرَّا، والأَخْرَجُ: في لونه، وكذلك الأَرْبَدُ، والصُّنْتُعُ: الصُّلْبُ الرأس، والسَّفَنَّجُ: في سرعته، والعَوْهَقُ الطويل منها، ويقال له: العَسْلَقُ. والهِرْمِسُ: الكَرْكَدَنُّ وهو أكبر من الفيل.

ويقال للفيل: الشِّفْشِلُ.

<<  <   >  >>