للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[هذا] من حسناته وهذا [من حسناته]، فإنْ [فَنِيتْ حسناتُه قبلَ أن يُقضَى عنه ما عليه] أُخِذَ من [خطاياهم] ثم طُرِحتْ عليه، ثم طُرِحَ في النار" (١).

اللهم [نسألك توبة كاملة ورحمة شاملة ومغفرة بالفوز (٢) كافلة، تكون بيننا وبين سخطك حائلة.

عبادَ الله قد أسمعنا الإرغاب والإرهاب، وأرَينا جميع الأسباب للثواب والعقاب، فَلْنتَّقِ (٣) ونستغفرْ مولانا ربّ الأرباب، فاستغفروه، وتوبوا إليه، إنَّه هو الغفور التوَّاب.


(١) أخرجه مسلم (٢٥٨١) من حديث أبي هريرة.
(٢) هكذا قرأت، وهي غير محررة في الأصل.
(٣) في الأصل: "فلنق".