للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

القولين (١)، وكتاب المستصفى في أصول الفقه (٢)، وكتاب المنخول (٣)، وكتاب الاقتصاد في الاعتقاد (٤)، وكتاب الأربعين (٥)، وكتاب جواهر القرآن (٦)، وكتاب إلجام العوامّ عن علم الكلام (٧)، وكتاب التفرقة بين


= بالمكتبة الوطنية البريطانية وإستانبول ودار الكتب بالقاهرة. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي. ورد في كشف الظنون:١١٩٢ بعنوان: غاية الغور في مسائل الدور.
(١) هو حقيقة القولين في سير الذهبي:١٩/ ٣٣٥ وهو كتاب يدافع فيه عن الشافعي حسب ما جاء في تاريخ الأدب العربي لبروكلمان. ذكره ابن خلكان وحاجي خليفة. وقد ذكر كشف الظنون أن للروياني (٥٠٢ هـ‍) كتاب بنفس العنوان. توجد منه نسخة في مكتبة يني جامع بإستانبول: مؤلفات الغزالي لبدوي. وفيات الأعيان ٤/ ٢١٨، وطبع الكتاب بهذا العنوان بتحقيق ذ. أديب الكمداني.
(٢) ألفه الغزالي بعد رحلته التي اعتزل فيها وتصوف، وهو وسط بين كتابيه تهذيب الأصول الكبير وكتاب المنخول المختصر. اعتنى الأئمة بشرحه واختصاره والتعليق عليه، ومن الذين اختصروه ابن رشد (٥٩٥ هـ‍). توجد منه نسخ خطية بألمانيا وتركيا وغيرها. الكتاب طبع مرات متعددة.
(٣) المنخول في الأصول فيه تشنيع على أبي حنيفة مما جعل ابن حجر الهيثمي ت.٩٧٣ هـ‍ يشك في نسبته للغزالي في كتابه الخيرات الحسان والواقع أنه ألفه في شبابه وفي حياة أستاذه الجويني إمام الحرمين. ويعتقد بدوي أن العنوان الحقيقي للكتاب هو كما جاء في خاتمته: «المنخول من تعليق الأصول». توجد منه نسختان بدار الكتب المصرية وأخرى بإستانبول. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي. حققه وخرج نصه وعلق عليه محمد حسن هيتو وصدر عن دار الفكر.
(٤) ذكرته مجموعة من المصادر منسوبا للغزالي وتوجد منه نسخ خطية بالإسكوريال والقرويين ودار الكتب المصرية وغيرها طبع أكثر من مرة ونقله إلى الإسبانية المستشرق الإسباني أسين بلسيوس (Asin Palacios) في عام ١٩٢٦ م. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي.
(٥) رتبه الغزالي على ثلاثة أقسام.١. قسم في المقدمات والسوابق.٢. وقسم في المقاصد.٣. وقسم في اللواحق وهو الذي جعله كتابا مستقلا وسماه كتاب الأربعين في أصول الدين. توجد منه نسخ في ليدن والمكتبة البريطانية وكوبنهاجن وإستانبول ودار الكتب المصرية وغيرها. وقد طبع أكثر من مرة. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي.
(٦) توجد منه نسخ خطية متعددة في تركيا وإسبانيا ومصر وغيرها. وهو مطبوع. انظر مؤلفات الغزالي لبدوي وهو مطبوع بعنوان: كتاب الأربعين في أصول الدين.
(٧) بهذا العنوان ذكره السبكي وطاش كبرى زاده، وقال بروكلمان: إن للكتاب عنوانا آخر-

<<  <   >  >>