للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(الصُّلْحُ) الصلح - بالضم - السلم، ويؤنث. "قاموس".

(صَليفُ): هي صفحة العنق، يذكر ويؤنث. "المكمل في شرح المفصل".

(الصَّاعُ) قال ابن جني. الصاع يذكر ويؤنث. وقال صاحب "اللسان": والصاع: مكيال لأهل المدينة يأخذ أربعة أمداد، يذكر ويؤنث، فمن أنث قال: ثلاث أصوع مثل: ثلاث أدور، ومن ذكره قال: أصواع مثل: أثواب، وقيل جمعه أصوع. وفي "القاموس". الصاع: الذي يكال به، ويؤنث.

(الصُّوَاعُ) قال صاحب "اللسان" الصواع إناء يشرب فيه، مذكر، ثم قال: وأما قوله تعالى: {ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِنْ وِعَاءِ أَخِيهِ} [يوسف: ٧٦]؛ فإن الضمير راجع إلى السقاية من قوله: {جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ} [يوسف: ٧٠]، وقال الزجاج: هو يذكر ويؤنث.

حرف الضاد

(الضَّبُعُ) قال صاحب "اللسان": الضبع والضبع: ضرب من السباع، أنثى، ثم قال: والضبع: السنة الشديدة المهلكة المجدبة، مؤنث قال عباس ابن مرداس.

أبا خراشة أما أنت ذا نفر ... فإن قومي لم تأكلهم الضبع

وفي "القاموس": الضبع- بضم الباء وسكونها- مؤنثة.

(الضُّحى) قال التبريزي في "شرح المعلقات": الضحى مؤنثة تأنيث صيغة، وليست الألف فيها بألف تأنيث، وإنما هو بمنزلة موسى الحديد. وفي "لسان العرب": والضحى مقصورة مؤنثة، وذلك حين تشرق الشمس، قال: وتصغيرها بغير هاء؛ لئلا تلتبس بتصغير ضحوة.

(الضَّرب) - بسكون الراء، وفتحها أشهر - وهو العسل الأبيض، يذكر