للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(الفَخِذ): وصل ما بين الساق والورك، أنثى. "لسان العرب".

(الفَرَس) يقال للذكر والأنثى. قال ابن سيده: وأصله التأنيث، فلذلك قال سيبويه: وتقول: ثلاثة أفراس إذا أردت المذكر، ألزموه التأنيث، وصار في كلامهم للمؤنث أكثر منه للمذكر حتى صار بمنزلة القدم. "لسان العرب".

(الفردوس) قال أهل اللغة: الفردوس مذكر، وقد يؤنث، ومنه قوله تعالى: {الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [المؤمنون: ١١] , وإنما أنث، لأنه عنى به الجنة، وهو قليل. "تاج العروس".

(الفِرْسِن) هو للبعير كالحافر للفرس، مؤنثة. "قاموس". والفرسن: فرسن البعير، وهي مؤنثة. "لسان العرب".

(الفُلك) قال ابن جني: الفلك يذكر ويؤنث. وقال صاحب "القاموس": الفلك: السفينة، ويذكر. وقال صاحب "المخصص": الفلك واحد، وجمع، ويذكر.

(الفِهْر) أشار صاحب "القاموس" إلى وجهي التذكير والتأنيث بقوله: ويؤنث، خلاف قول الليث: عامة العرب تؤنث الفهر.

حرف القاف

(القَتَب) قال ابن جني: القتب من الأمعاء أنثى. وقال صاحب "القاموس" القتب: أكتاف البعير، مذكر، وقد يؤنث.

(قُدَّام) قال ابن جني: قدام أنثى، وتصغيرها بالهاء. وأشار صاحب "القاموس" إلى الوجهين بقوله: ضد وراء، وقد يذكر.

(القدم) اقتصر صاحب القاموس فيه على التأنيث، ونقل شارحه المرتضى: أنه إذا قصد به الجارحة، يجوز فيه التذكير والتأنيث.