للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٤٥٩ - وانظُرْ إِلَى مَا قَالَهُ عَلَمُ الهُدَى ... أعْنِي أبَا الخَير الرِّضَا العِمْرَانِي

١٤٦٠ - وَكِتَابُهُ فِي الْفِقْهِ وَهْوَ بَيَانُهُ ... يُبدِي مَكَانَتَهُ مِنَ الإيمَانِ

١٤٦١ - وانظُرْ إِلَى السُّنَنِ الَّتِي قَدْ صَنَّفَ الْـ ... عُلَمَاءُ بالآثارِ والقُرْآنِ

١٤٦٢ - زَادَتْ عَلَى المِائَتَينِ مِنْهَا مُفْرَدًا ... أَوْفَى مِنَ الخَمْسِينَ في الحُسْبانِ

١٤٦٣ - منْهَا لأحْمَدَ عِدَّةٌ مَوْجُودةٌ ... فِينَا رَسَائِلُهُ إِلَى الإخْوَانِ

١٤٦٤ - واللَّاءِ فِي ضِمْنِ التَّصَانِيفِ الَّتِي ... شُهِرَتْ فَلَمْ تَحْتَجْ إلَى حُسْبَانِ

١٤٦٥ - فَكثيرَةٌ جِدًّا فَمَنْ يَكُ رَاغِبًا ... فِيهَا يَجِدْ فِيهَا هُدَى الحيْرانِ

١٤٦٦ - أصْحَابُهَا هُم حَافِظُو الإسْلَامِ لَا ... أصحَابُ جَهْمٍ حَافِظُو الكُفْرَانِ

١٤٦٧ - وَهُمُ النُّجُومُ لكُلِّ عَبْدٍ سَائِرٍ ... يَبْغِي الإلهَ وجنَّةَ الحيَوانِ

١٤٦٨ - وَسِوَاهُمُ واللهِ قُطَّاعُ الطَّرِيـ ... ـقِ أئِمةٌ تَدْعُو إِلى النِّيرَانِ

١٤٦٩ - مَا فِي الَّذِينَ حَكَيْتُ عَنْهُم آنفًا ... مِنْ حَنْبَليٍّ وَاحِدٍ بِضَمَانِ

١٤٧٠ - بَل كُلُّهُم واللهَ شِيعَةُ أحْمَدٍ ... فأصُولُهُ وأصُولُهُم سِيَّانِ

١٤٧١ - وبذَاكَ فِي كُتُبٍ لَهُم قَدْ صَرَّحُوا ... وأخُو العَمَايةِ مَا لَهُ عَيْنَانِ

١٤٧٢ - أتظُنُّهُم لَفظِيَّةً جَهليَّةً ... مِثْلَ الحَمِيرِ تُقَادُ بالأرْسَانِ

١٤٧٣ - حَاشَاهُمُ مِن ذَاكَ بَلْ واللهِ هُمْ ... أهلُ العُقولِ وَصِحَّةِ الأذْهَانِ

١٤٧٤ - فانظُرْ إِلَى تَقْريرِهم لِعُلُوِّهِ ... بالنَّقْلِ والمعْقُولِ والبُرهَانِ

١٤٧٥ - عَقْلَانِ عَقلٌ بالنُّصُوصِ مُؤَيَّدٌ ... ومُؤَيّدٌ بِالمَنْطِقِ اليُونَانِي

١٤٧٦ - واللهِ مَا اسْتَويَا ولَنْ يَتَلَاقَيَا ... حَتَّى تَشِيبَ مَفَارِقُ الغِربَانِ

١٤٧٧ - أَفَتَقذِفُونَ أولاءِ بَل أَضْعَافَهُمْ ... مِنْ سَادَةِ العُلَمَاءِ كُلَّ زَمَانِ

١٤٧٨ - بِالجَهْلِ والتَّشْبِيه والتَّجْسِيمِ والتَّـ ... ـبْديِعِ والتَّضْلِيلِ والبُهْتَانِ

١٤٧٩ - يَا قَوْمَنَا اللهَ فِي إسْلَامِكم ... لَا تُفْسِدُوهُ لِنَخْوَةِ الشَّيطَانِ

١٤٨٠ - يَا قَوْمَنَا اعْتَبِرُوا بِمَصْرَعِ مَنْ خَلَا ... مِنْ قَبلِكُم فِي هَذِهِ الأَزْمَانِ

١٤٨١ - لَمْ يُغْنِ عَنْهُم كِذْبُهُم وَمِحَالُهُم ... وَقِتَالُهُم بالزُّورِ والبُهْتَانِ

<<  <  ج: ص:  >  >>