للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الآجُرُّومِيَّةَ»، لابنِ آجُرُّوْمٍ، و «مُتَمِّمَةَ الآجُرُّومِيَّةِ» لِلْحَطَّابِ، و «الكَوَاكِبَ الدُرِّيَّةَ» لِلأهْدَلِ، و «قَطْرَ النَّدَى»، و «شَذُوْرَ الذَّهَبِ»، كِلاهُمَا لابنِ هِشَامٍ، وكَذَا حَفِظْتُ عَلَيْه القُرْآنَ، وحَصَلْتُ مِنْهُ عَلَى إجَازَةٍ في قِرَاءَتيْ: حَفْصٍ، وقَالُونَ.

١٦ ـ والشَّيْخُ النَّحْوِيُّ المُعَمَّرُ: حَمَدُّو الشِنْقِيْطِي المَدَنِيُّ؛ حَيْثُ دَرَسْتُ عَلَيْهِ «نَظْمَ الآجْرُّوْمِيَّةِ» لِلْعِمْرِيْطِيِّ، وقد أجَازَني إِجَازَةً خَاصَّةً فِي «نَظْمِ الآجْرُّوْمِيَّةِ»، ولا أعْلَمُ لَه ثَبَتًا!

وغَيْرُهُمْ عُلَمَاءُ أفَاضِلُ أخَذْتُ عَنْهُم عُلُوْمًا كَثِيْرَةً؛ لاسِيَّما في العَقِيْدَةِ، والفِقْهِ، والحَدِيْثِ، والنَّحْوِ، وأصُولِ الفِقْهِ، وبَعْضِ مَبَاحِثِ المَنْطِقِ، والقِرَاءاتِ، مِنْهُم:

١٧ ـ والشَّيْخُ العَلامَةُ: عَبْدُ اللهِ السَّعْديُّ العَبْدَليُّ الغَامِديُّ رَحِمَهُ اللهُ.

١٨ ـ والشَّيْخُ العَلاَّمَةُ الحَنْبَلِيُّ المُعَمَّرُ: مُحَمَّدٌ السُّلَيْمَانُ البَسَّامُ، وهُوَ مِنْ أكَابِرَ وأكْبَرِ مَنْ أدْرَكْنَاهُ مِنْ تَلامِيْذِ الشَّيْخِ ابنِ سَعْدِيِّ رَحِمَهُ اللهُ، حَيْثُ أخَذْتُ عَلَيْه بَعْضَ المَسَائِلِ الفِقْهِيَّةِ، والمَبَاحِثِ العِلْمِيَّةِ.

١٩ ـ والشَّيْخُ الفَقِيْهُ: عَليُّ بنُ سَعِيْدٍ الحَجَّاجُ الغَامِدِيُّ حَفِظَهُ اللهُ.

٢٠ ـ والشَّيْخُ السَّلَفِيُّ: كَمَالُ بنُ عِيْسَى رَحِمَهُ اللهُ.

٢١ ـ والشَّيْخُ الأصُوْليُّ: عُمَرُ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ العِرَاقِيُّ حَفِظَهُ اللهُ.

٢٢ ـ والشَّيْخُ الأصُوْليُّ: مُصْطَفَى أبُو جِيَّابٍ الأزْهَرِيُّ رَحِمَهُ اللهُ.

<<  <   >  >>