للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أأطعمت العراق ورافديه ... فزارياً أحذ يد القميص

وقول عروة بن الورد:

/وما طالب الأوتار إلا ابن حرة ... طويل نجاد السيف عاري الأشاجع

وقول الآخر:

فما قومي بثعلبة بن سعد ... ولا بفزارة الشعر الرقابا

وقول الراجز:

الحزن باباً والعقور كلباً

ومن أحكام هذا الباب أنه يجوز الفصل بين هذه الصفة وبين معمولها إذا كان مرفوعاً أو منصوباً، كقوله تعالى (مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوَابُ)، قال معناه في

<<  <  ج: ص:  >  >>