للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

١٥٨ - ترتيب المبهمات على الأبواب. مجلدة ضخمة مسوَّدة.

١٥٩ - مهمات العمدة.

١٦٠ - تعريف أولي التَّقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس.

فرغه في سنة خمس عشرة وثمانمائة، وكان جمعه أولًا، ثم رجع عنه إلى كتاب أكبر منه بقليل.

وقد صنَّف فيه الحسين بن علي الكرابيسي صاحب الشافعي مصنفًا، ثم صنَّف فيه الدارقطني.

١٦١ - الذيل على المختلطين للعلائي.

١٦٢ - تبصير المنتبه بتحرير المشتبه.

قصد فيه تحرير "المشتبه" للذهبي، فضبط الأسماء بالحروف، واستدرك ما فاته ممَّا اشتمل عليه أصوله كابن ماكولا وابن نقطة وذيولهما، وألْحَقَ كثيرًا مع ذلك، فجاء قدر حجمه مرَّة ونصفًا، وهو مجلد بُيّض.

١٦٣ - نزهة الألباب في الألقاب.

١٦٤ - الزهر المطلول في بيان الحديث المعلول.

١٦٥ - شفاء الغُلَل في بيان العِلل.

١٦٦ - تقريب المنهج بترتيب المدرج. فرغه في سنة سبع وثمانمائة، في مجلد.

١٦٧ - المخرَّج من المدبَّج. ويُسمَّى أيضًا: الأفنان في رواية الأقران، و: التَّعريج على التدبيج (١).

١٦٨ - المقترب في بيان المضطرب.


(١) ذكر هذا العنوان "التعريج على التدبيج" في نظم العقيان للسيوطي ص ٤٧، وشذرات الذهب لابن العماد ٧/ ٣٧٢، وعنهما شاكر عبد المنعم في ذكر مصنفات ابن حجر، على أنه كتب مستقل عما قبله، بينما هي عناوين ثلاثة لكتاب واحد.