للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٧٧ - قولهم في الراوي: "ليس بذاك القوي" لين هين.

٧٨ - غشيان السلطان للحاجة ليس بجارح.

٧٩ - معرفة تصاريف كلام العرب شرط لعالم الجرح والتعديل.

٨٠ - يغتفر في المتابعات والشواهد ما لا يغتفر في الأصول.

٨١ - قولهم: "ليس هو كأقوى ما يكون" تضعيف نسبي.

٨٢ - لا يسمع قول مبتدع في مبتدع كناصبي في شيعي.

٨٣ - اضطراب الرواة عن الشيخ لا يؤثر في الشيخ.

٨٤ - إذا كان الجارح ضعيفًا فلا يقبل جرحه للثقة.

٨٥ - فرق بين قول: تركه فلان، وقول: لم يرو عنه.

٨٦ - لا يلزم من كون الراوي ضعيفًا ضعفه في جميع رواياته.

٨٧ - ابن حبان متعنت في الجرح.

٨٨ - رواية الإمام البخاري عن المختلط هي قبل اختلاطه، وبعد اختلاطه ينتقى من حديثه ما صح منه.

٨٩ - لا يقبل الجرح إِلَّا بعد التثبت خشية الاشتباه في المجروحين.

٩٠ - حفظ الراوي للحديث ليس بشرط لصحة حديثه.

٩١ - ولاية الحسبة ليست بأمر جارح.

٩٢ - الجرح الناشئ عن عداوة دنيوية لا يعتد به.

٩٣ - قوة الحفظ وقلة الغلط أمر نسبي بين حافظ وحافظ.

٩٤ - يكون بعض الرواة متقنًا في شيخ، وضعيفًا في غيره.

٩٥ - جرح الراوي بأنه من أهل الرأي ليس بجرح.

٩٦ - لا يجرح الثقة بشهره السيف على الحاكم.

٩٧ - إذا قرنوا لفظة: "ثقة" بلفظة: "صدوق"، فهي تفيد إنزاله، فثقة لعدالته ودينه، وصدوق لخفة في ضبطه.