للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

ما أنتَ بالحكم التُّرضى حكومته .... ولا الأصيل ولا ذو الرأي والجدل)

وقوله: [البسيط].

(ما كاليروح ويغدو لاهيًا فرحًا ... مشمِّرٌ مستديمُ الحزمِ ذو رَشَدِ)

وقوله: [الطويل].

(وليس اليرى للخِلِّ دون الذي يَرى ... له الخِلُّ أهلاً أن يَعُدُّ خليلاً)

وقوله: [الطويل].

(أتانا كلامُ التغلبي ابنُ دَيْسَق ... ففي أيِّ هذا ويلَهُ يتنزَّعُ)

(يقول الخَنا وأبغضُ العُجْمِ ناطقًا ... إلى رَبِّنا صوتُ الحمار اليُجدَّعُ)

(ويَستخرج اليربوع من نافقائه ... ومن جُحْرِهِ بالشيحة الينقصَّعُ /٦٥/)

وذلك من الضرائر غير المستحسنة، وقال ابن السراج: وهو من أقبح الضرورات وقال الجرجاني: استعمال مثل هذا خطأ بإجماع. يعني في النثر. وقال الناظم: لا يختص بالشعر، إذ كان يمكن أن يقول الأول: المُرضي حكومتُهُ، فيصلها باسم الفاعل، والثاني: ما مَن يَروح، والثالث:

<<  <   >  >>