للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وإذا كان العبد قد بنى سلوكه إلى الله تعالى على هذين الأصلين لم يظفر عدوه به إلا على غِرَّةٍ وغفلة، وما أسرع ما يُنْعِشُه الله ﷿ ويَجْبُره، ويتداركه برحمته (١).


(١) (ت) و (ق): "ويرحمه".

<<  <  ج: ص:  >  >>