للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأرى الصواب في ص ١٨٨ س ١٠ تظل تَهْذِي.

ص ١٩٠ س ٣: بطلوسه. ويتلو الأبيات:

وقال يهجو فخر الدين عثمان أستاذ دار الملك الكامل بالديار المصريّة وكان مدحه فلم يعطه شيئًا ولا قضى له حاجة:

أعثمانُ متْ قتلًا بسيف (١) محمّد ... وتقرير هذا أنه ابن أبي بكر

مدحناك لا نرجو نداك وأيّما ... حِجًا لامرئ يرجو الندى من صفا صخر

ولكن تصدّقنا عليك بشكرنا ... لأنّ بك الفقرَ المُكِبّ إلى الشكر

وكنَّا عهدنا المال تؤتَى زكاتُه ... وفي مصر أدَّينا الزكاة عن الشعر

ص ١٩٨ س ٧: مَنيكا.

١٠: من ذا الذي يرثيك- غير واضح ثم:

ويروي أيضًا: فتمثل المرء للعين بقوله -الحق لا يبكيك بعد-

ص ١٩٩ س ٣: وقال أيضًا يهجو زين الأمناء بن عساكر.

س ٦: وقال في المرتضى بن عساكر أيضًا وقد ضربه علق (٢) كان يحبّه على وجهه بمداس فيه مسامير فأثَّرت في وجهه وشجَّته (٣) فاختفى في داره أيَّامًا حتَّى برأ وجهه ممّا كان فيه من القروح. والصواب في س ١٠ وقد بَرَحَ الخَفَا.

ص ٢٠١ س ١٥ و ١١: لقَّبوه الخَرا.

ص ٢٠٢ س ٣: وأدنى رذالةً.

ص ٢٠٤ س ٨: وبدر الدين حسن وقاضي اليمن. فلقبه جمال الدين كما في


(١) قتل عثمان (رضي الله عنه) محمد بن أبي بكر (رضي الله عنه).
(٢) العُلِق الساقط المروءة على أقبح وجه - عامية.
(٣) الأصل وسلخته.

<<  <  ج: ص:  >  >>