(٢) في المنسوب للثعالبي ١١٠ هم أحلاف من قريش اجتمعوا لذلك وغمسوا أيديهم في الطِّيب ثم تصافحوا وتحالفوا وتعاقدوا. وحلف الفضول غير هذا الحلف لا هذا كما ذهب على اللغويين. وانظر التاج (طيب) والمنسوب ١١٠ والسهيلي مع السيرة ١: ٩٠ - ٩٢. (٣) لفظ اللسان يقال للداخل طوبة وأوبة يريدون الطِّيب في المعنى دون اللفظ لأن تلك ياء وهذه واو. وهذا الاتباع أغفله ابن فارس في كتابه. (٤) وفي كتاب الاتباع لابن فارس بياه اضحكه. (٥) وفي الأصل يرضاه. (٦) في المعرب ١٠٥ الطوبة لغة شامية وأحسبها رومية. قال الجوهري مصرية وابن دريد شامية وأظنها رومية وجمع بينهما ابن سيده. (٧) وفي الأصل الغوش بالمعجمة وهو تصحيف إذ ليس مادة غيش ثمة أصلًا. على أنَّه مضى له ذكر العوشي من العيش تحت عدد ٤. (٨) هذا الاستشكال على رأي من يراه من أفعل منك وأما من يزعمه مصدرًا كالرجعى والسقيا فلا يستشكل شيئًا وقال الرضيّ والجاربردى إما أن يكون طوبى مصدرًا كالرجعى قال تعالى طوبى لهم أي طيبًا وإما أن يكون أنثى أطيب منك فحقه الطوبى بأل وفي شرح الهادي أنَّه هو إلَّا أنَّه أجري مجرى الأسماء لأنه لا يكون وصفًا بغير أل فأجري مجرى الأسماء التي لا تكون صفات. ومثله كرسي.