(٢) المجمع عليه أنه فرج ذوات الظِلف والخُفّ والسباع (وهذا مما زيد على المعاجم) نعم عن الأزهري في (اللسان) الحيّ فرج المرأة. (٣) كما في مختصر الوجوه ص ٥٥ والمعنى فات (اللسان) و (التاج) (وهذا مما زيد على المعاجم). (٤) لا يرى الأزهري قصره إلا ضرورةً وغلَّط الليثَ في إِطلاقه المدّ والقصر. (٥) كذا في مختصر الوجوه ص ٤٦ وفي كتاب السرج واللجام لابن دريد الذئبتان باطنا العضدين ففي كل قربوس عضدان وذئبتان وعضداه رجلاه اللتان تقعان على الدفتين وفي اللسان هو ما تحت مقدم الحنوين وهو الذي بعض على منسج الدابة الخ. (٦) في الأصل الحسين مصحفًا. والمعنى (مما زيد على المعاجم) فالمذكور جبين سارج كالسراج في الحسن فقط. (٧) في الأصل الحسين مصحفًا والحسن كالقبح ذكره المجدُ دون (اللسان). (٨) الذي في التاج واللسان قباحٌ لغة في القبيح بهذا المعنى وفي تفسيره خلاف وقال الأصمعي في خلق الإنسان له (ص ٢٠٥) رأْس العضد الذي يلي رأْس الذراع قبيح.