للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أصح حديثا من الليث بن سعد؟ وعمرو بن الحارث يقاربه.

"تاريخ بغداد" ١٣/ ١٢، "تاريخ دمشق" ٤٥/ ٤٦٥، ٥٠/ ٣٦٢، "تهذيب الكمال" ٢١/ ٥٧٣، ٢٤/ ٢٦٢، "تاريخ الإسلام" ٩/ ٢٣٤.

قال الأثرم: سمعت أبا عبد اللَّه يقول: ما في هؤلاء المصريين أثبت من الليث بن سعد، لا عمرو بن الحارث ولا أحد، وقد كان عمرو بن الحارث عندي، ثم رأيت له أشياء مناكير.

وقال في موضع آخر عن أحمد: عمرو بن الحارث، حمل على حملًا شديدًا، قال: يروي عن قتادة أحاديث يضطرب فيها ويخطئ.

"تهذيب الكمال" ٢١/ ٥٧٣، ٢٤/ ٢٦٢، "سير أعلام النبلاء" ٦/ ٣٥٠، "ميزان الاعتدال" ٤/ ١٧٢، "شرح علل الترمذي" لابن رجب ٢/ ٥٠٨

٢٠٢٨ - عمرو بن أبي الحجاج المنقري البصري (١)

قال صالح: قال أبي: عمرو بن الحجاج، وقد قال بعضهم: ابن أبي الحجاج.

"الأسامي والكنى" (٣٨٢).

قال عبد اللَّه: وقال أبي: عمرو بن الحجاج، وقال بعضهم: ابن أبي الحجاج، حدثنا عنه ابن علية ويحيى وابن سواء، وهو أراه شيخ ثقة.

"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٥٥٩)

وقال: سئل يحيى وأنا شاهد عن عمرو المنقري قال: ليس به بأس، حدثنا عن ابن جريج، ليس به بأس.


(١) ويقال: ابن الحجاج، وقال البخاري: ولا يصح. "التاريخ الكبير" ٦/ ٣٢٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>