للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال أبو داود: سمعت أحمد سئل عن قول مالك: أدركت أهل العلم ببلدنا؟

قال: ربيعة، وابن هرمز، ثم ذكر أحمد شيئًا.

"سؤالات أبي داود" (٢٠٠)

وقال أبو داود: قال أحمد: زعموا أن سماع أبي أويس وسماع مالك كان شيئا واحدًا.

"سؤالات أبي داود" (٢٠٣)

وقال أبو داود: سمعت أحمد قال: مالك أتبع من سفيان.

"سؤالات أبي داود" (٤٠٣)

قال أبو داود: سمعتُ أحمد ذكر، مالك عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، أن الذين جمعوا الحج والعمرة طافوا طوافا واحدًا: لم يروه إلَّا مالك، ومالك ثقة (١).

"مسائل أبي داود" (١٩٩٥)

قال أبو داود: سمعتُ أحمد يقولُ: كان مالك يشتهي بكيرًا، وكان بكير خرج إلى ناحية مصر فلم يسمع منه مالك، وكان يأخذ كتبه فينظر فيها فيضعها في كتبه: بلغني، بلغني.

"مسائل أبي داود" (٢٠٥٤)

قال ابن هانئ: قيل له: أي أصحاب الزهري أحب إليك؟

قال: مالك أحبهم إليَّ في قلة روايته، وبعده معمر، وما يضمن إلى معمر أحد إلَّا أصبت معمرًا فوقه، وأطلب منه للحديث.

"مسائل ابن هانئ" (٢١٢٨)، (٢٢٧٣).


(١) رواه الإمام أحمد ٦/ ٣٥، ٣٦، والبخاري (١٥٥٦)، ومسلم (١٢١١).

<<  <  ج: ص:  >  >>