للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الناس، فإذا وقعت فيهم فمن الذي يذبهم.

"العلل" رواية عبد اللَّه (١٦٣٥)

وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا سُفيان، عن أبي حازم، عن سهل قال: كان من أثْل الغابة -يعني: منبر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-.

"العلل" رواية عبد اللَّه (٢٠٧٤)، (٥٢٨٤)

وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يعقوب قال: حدثني أبي، عن ابن إسحاق قال: حدثني أبو حازم الأفزر مولى الأسود بن سفيان المخزومي.

قال أبي: أبو حازم المديني الذي يتكلم في الزهد هو هذا، اسمه سلمة بن دينار.

"العلل" رواية عبد اللَّه (٢٠٧٦)، (٥٢٨٥)

وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا حجاج بن محمد قال: سمعت سفيان الثوري قال: رحم اللَّه أبا حازم قال: رضي الناس اليوم بالعلم وتركوا العمل.

"العلل" رواية عبد اللَّه (٢٦٥٩)، (٥٢٤٦)

وقال عبد اللَّه: أملى عليَّ أبي من كتبه أبو حازم، فقال: وأبو حازم الذي يتكلم في الزهد، هو المديني الأعرج اسمه سلمة بن دينار، يقال له الأفزر مولى الأسود بن سفيان. ثم قال: كلهم ثقات -يعني: من كنيته أبو حازم.

"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٦٠٦)

<<  <  ج: ص:  >  >>