للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وكتاب يافع ويفعة له وكتاب خبأة له وكتاب إيمان عيمان له وكتاب نابه ونبيه له وكتاب النوادر له وللأخفش لابن الأعرابي ولمحمد بن سلام الجمحي ولأبي الحسن اللحياني ولأبي مسحل الأعرابي وللفراء ولأبي زياد الكلابي ولأبي عبيدة وللكسائي وكتاب المني والمنبي لأبي سهل الهروي والمثلث أربع مجلدات له والمنمق وكتاب معاني الشعراء لأبي بكر بن السراج والمجموع لأبي عبد الله الخوارزمي ثلث مجلدات (كذا) وكتاب الآفق لابن خالويه وكتاب أطرغش وأبرغش وكتاب النسب للزبير بن بكار وكتاب المعمرين لابن سبة ولأبي حاتم والمجرد للهنأي والزينة لأبي حاتم وكتساب المفسد من كلام العرب والمزال عن جهته واليواقيت لأبي عمر الزاهد والموشح له والمداخل له وديوان العرب وميدان الأدب أثنا عشر مجلدا لابن عزيز والتهذيب للعجلي والمحيط لابن عباد وحدائق الآداب للأبهري والبارع (البارع خمسة عشر مجلدا (كذا بأصله) للمفضل بن سلمة والفاخر له وإخراج ما في كتاب العير من الغلط والتهذيب للزهري والمجمل لابن فارس وكتاب الإتباع والمزاوجة وكتاب المدخل إلى علم النحت له وكتاب المقائيس له وكتاب الموازنة وكتاب علل مصنف الغريب له وكتاب ذو وذا له وكتاب الترقيص للأزدي والجمهرة لابن دريد والزبرج للفتح ابن خاقان وكتاب الحروف لأبي عمرو الشيباني وكتاب الجيم له والزاهر لابن الأنباري والغريب المصنف لأبي عبيد وكتاب التصحيف للعسكري وكتاب الجبال لابن شميل وضالة الأديب له وسقطات ابن دريد في الجمهرة لأبي عمر وفائت الجمهرة وجامع الأفعال فإن لم يجد لما رابه ما ينادي بصحته في هذا الكتب (كذا) فليصلحه زكاه لعلمه الذي هو خير من المال يربح في الحال والمآل ومن الله تعالى أرجو حسن الثواب وبرحمته اعتصم من أهوال يوم المآب والحمد لله رب العالمين والصلاة على سيدنا محمد وآله وصحبه الطيبين الطاهرين فتبين بهذا صحة ما قاله المحشي وهو أن هذه الكتب التي ذكرها المصنف لا تقيد لهل باللغة وبذلك يصدق في دعواه انه جمع كتابه من ألفي مصنف إذ لا يخفى أن معظم الزيادة التي كاثر بها الجوهري أخذها من التكملة وقد قال مؤلفها أنه جمعها من كتب تربى على ألف فهذا ألف ثبت له من التكلمة والألف الثاني جمع منها شحيثا واهيه أشراهيه وأس كلمة تقال للحية فتخضع بها والفقاس ونحو ذلك وهذه صورة المقالة التي ذكر فيها سبب بيعه التكملة نقلتها كما هي الحمد لله ما كتبت ههنا من حكاية الوقف إنما كان حين طمع فيه بعض الملوك القاهرة فصرفته عنه بهذا لا إني وقفته ثم على تقدير الوقف رجعت عنه وإني قد تعبت كثيرا في تحصيل هذا الكتاب العظيم القدر الغزير المثل وإني ما خطر بحناني أن أفارقه طول زماني لكن

<<  <   >  >>