للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ولذلك ترى هذه الأمم الفاجرة الضالة، الذين ينتسبون إلى المسيح عليه السلام -زوراً وبهتاناً، أولئك يزعمون أنهم نصارى -لا يزالون في شقاق وخلاف، وعداوة بينهم، وحروب مدمرة، وألوان من العدوان فاقت عدوان الوحوش الكاسرة.

وقد حقّت عليهم كلمة العذاب، إلى يوم القيامة، إن شاء الله.

* ... * ... *

<<  <   >  >>