للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:
مسار الصفحة الحالية:

[وفي الختام]

أيها المسلم وأيتها المسلمة، أكثرت من الحديث وزادت الحروف، والله إنا نتوق إلى ألسن بكم وأيد وضاح.

وخير من ذلك قوله تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ}.

<<  <