للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْقَاسِمِ الْمَيَانِجِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ السَّرَّاجُ، ثَنَا أَبُو عُتْبَةَ أَحْمَدُ بْنُ فَرَجٍ الْحِمْصِيُّ، نَا أَيُّوبُ بْنُ سُوَيْدٍ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: قَالَ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ، وَأَبُو سَلَمَةَ: إِنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ، قَالَ: نَادَى رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُصَلِّي الرَّجُلُ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوَ لِكُلِّكُمْ ثَوْبَانَ»؟

وَعِنْدَنَا لأَبِي عُتْبَةَ تَعْلُو أَحَادِيثُ كَثِيرَةٌ حَدَّثُونَا بِهَا عَنِ الْمَحَامِلِيِّ، وَيُوسُفَ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ الْبُهْلُولُ، وَأَبِي الْعَبَّاسِ الأَصَمِّ عَنْهُ إِلا أَنَّهُمْ قَالُوا فِيهَا: نَا أَبُو عُتْبَةَ أَحْمَدُ بْنُ الْفَرَجِ وَبَابُ أَحْمَدَ بْنِ الْفَرَجِ بِالأَلِفِ وَاللامِ يَتَّسِعُ، وَلَيْسَ يَقَعُ فِيهِ إِشْكَالٌ فَلا حَاجَةَ بِنَا إِلَى ذِكْرِهِ وَأَمَّا الثَّانِي بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ فَهُوَ:

أَحْمَدُ بْنُ فَرَحِ بْنِ جِبْرِيلَ، أَبُو جَعْفَرٍ الضَّرِيرُ الْمُقْرِئُ

مِنْ أَهْلِ سُرَّ مِنْ رَأَى، سَكَنَ الْكُوفَةَ، وَحَدَّثَ بِهَا عَنْ: عَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ، وَعُثْمَانَ ابْنَيْ أَبِي شَيْبَةَ، وَأَبِي عُمَرَ حَفْصِ بْنِ عُمَرَ الدُّورِيِّ، وَإِسْحَاقَ بْنِ الْبَهْلُولِ التَّنُوخِيِّ، رَوَى عَنْهُ أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ إِسْحَاقُ الْبُهْلُولُ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ الْبُزُورِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ الإِسْمَاعِيلِيُّ الْجُرْجَانِيُّ، وَغَيْرُهُمْ

أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الإِسْمَاعِيلِيُّ، أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ فَرَحٍ، نَا إِسْحَاقُ بْنُ بَهْلُولٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، نَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، نَا جَامِعُ بْنُ شَدَّادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مِرْدَاسٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ:

<<  <  ج: ص:  >  >>