للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حَفِظْتَ وَصِيَّتِي لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنَ الْمَوْتِ وَلا بُدَّ لَكَ مِنْهُ، وَإِنْ ضَيَّعْتَ وَصِيَّتِي لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ أَبْغَضَ إِلَيْكَ مِنَ الْمَوْتِ، وَلَنْ تُعْجِزَهُ»

وَأَمَّا الثَّانِي بِالْيَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا وَالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ فَهُوَ:

يُسْرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ خَالِدٍ

مِنْ أَهْلِ الأَنْدَلُسِ أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، أنا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْحَافِظُ، قَالَ: يُسْرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ خَالِدٍ الأَنْدَلُسِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، مَوْلَى لِبَنِي أُمَيَّةَ تُوُفِّيَ فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَثَلاثِ مِائَةٍ فِيمَا أَخْبَرَنِيهِ عَبْدُ الْوَاحِدِ عَنِ ابْنِ يُونُسَ

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعْدٍ، وَعَيْذُ اللَّهِ بْنُ سَعْدٍ

أَمَّا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعْدٍ بِالْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِوَاحِدَةٍ وَالدَّالُ الْمُهْمَلَةِ فَبَابُهُ وَاسِعٌ وَالإِشْكَالُ مَأْمُونُ الْوُقُوعِ فِيهِ وَأَمَّا الثَّانِي بِالْيَاءِ الْمُعْجَمَةِ مِنْ تَحْتِهَا وَالذَّالُ الْمَنْقُوطَةِ فَهُوَ:

عَيْذُ اللَّهِ بْنُ سَعْدٍ الْعَشِيرَةُ

أنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْفَتْحِ، أنا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ، قَالَ: عَيْذُ اللَّهِ بْنُ سَعْدٍ الْعَشِيرَةُ، ذَكَرَهُ أَحْمَدُ بْنُ الْحُبَابِ الْحِمْيَرِيُّ فِي النَّسَبِ، فَقَالَ: عَيْذُ اللَّهِ، وَأَنَسُ اللَّهِ، وَزَيْدُ اللَّهِ، وَأَوْسُ اللَّهِ، وَجُعْفِيٌّ، وَالْحَكَمُ، وَجَرْوَةُ بَنُو سَعْدٍ الْعَشِيرَةُ

<<  <  ج: ص:  >  >>