للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ اللَّامِ عَلَى الأَلِفِ فَهُوَ:

خَلَّادُ بْنُ أَسْلَمَ

أَبُو بَكْرٍ الْبَاهِلِيُّ.

حَدَّثَ عَنْ: عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الزِّبْرِقَانِ، الأَهْوَازِيِّ، وَأَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ، وَعَبْدِ الْمَجِيدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّادٍ، وَالنَّضْرِ بْنِ شُمَيْلٍ.

رَوَى عَنْهُ: يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَشَّارٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ حَبَشٍ السَّرَّاجُ، وَالْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْمَحَامِلِيُّ.

أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ، نا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَحَامِلِيُّ، إِمْلاءً، نا خَلادُ بْنُ أَسْلَمَ، نا النَّضْرُ، أَنَا صَالِحٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ كَانَ يَرَى الدِّيَّةَ لِلْعَاقِلَةِ، فَسَأَلَ النَّاسَ وَهُوَ بِمِنًى عَنْ ذَلِكَ، فَقَالَ الضَّحَّاكُ بْنُ سُفْيَانَ: كَتَبَ إِلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنْ «أُوَرِّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضِّبَابِيِّ مِنْ دِيَّةِ زَوْجِهَا»

خَالِدُ بْنُ يَحْيَى، وَخَلَّادُ بْنُ يَحْيَى

أَمَّا الأَوَّلُ بِتَقْدِيمِ الأَلِفِ عَلَى اللَّامِ فَهُوَ:

خَالِدُ بْنُ يَحْيَى الْكِنْدِيُّ

حَدَّثَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ.

رَوَى عَنْهُ: مَعْنُ بْنُ عِيسَى، قَالَ ذَلِكَ الْبُخَارِيُّ.

<<  <  ج: ص:  >  >>