للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَخَالِدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي فَرْوَةَ السَّدُوسِيُّ الْبَصْرِيُّ

حَدَّثَ عَنْ: مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ، وَيُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ.

رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ عُقْبَةَ السَّدُوسِيُّ، وَجَرَّاحُ بْنُ مَخْلَدٍ الْبَصْرِيَّانِ.

أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ الضَّبِّيُّ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُقْبَةَ، نا خَالِدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي فَرْوَةَ السَّدُوسِيُّ، نا مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ، عَنْ أَبِي عَرُوبَةَ، أَنَّ ابْنَ الزُّبَيْرِ كَانَ «يَكْرَهُ أَنْ يُتَّخَذَ الْمُؤَذِّنُ أَعْمَى»

وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ اللَّامِ عَلَى الأَلِفِ فَهُوَ:

خَلَّادُ بْنُ يَحْيَى الْكِنْدِيُّ.

أَخْبَرَنِي بِحَدِيثِهِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَلَّالُ، نا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاعِظُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْعَسْكَرِيُّ، نا عَبَّادُ بْنُ الْوَلِيدِ الْغُبَرِيُّ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيَّ مُحَمَّدُ بْنُ بَشِيرٍ، قَالَ: نا خَلَّادُ بْنُ يَحْيَى الْكِنْدِيُّ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الاقْتِصَادُ نِصْفُ الْعَيْشِ، وَحُسْنُ الْخُلُقِ نِصْفُ الصَّبْرِ»، وَلَعَلَّ هَذَا هُوَ الشَّيْخُ الَّذِي ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ وَسَمَّاهُ خَالِدًا، فَاللَّهُ أَعْلَمُ

وَخَلَّادُ بْنُ يَحْيَى بْنِ صَفْوَانَ.

أَبُو مُحَمَّدٍ الْكُوفِيُّ.

سَكَنَ مَكَّةَ فَنُسِبَ إِلَيْهَا، وَحَدَّثَ عَنْ: مِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ، وَمَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، وَسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، وَهِشَامِ بْنِ سَعْدٍ، وَعَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّادٍ.

رَوَى عَنْهُ: ابْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِئٍ النَّيْسَابُورِيُّ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي مَسَرَّةَ

<<  <  ج: ص:  >  >>