للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْحَسَنِ بْنُ رِزْقَوَيْهِ، وَعَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْمُقْرِئُ، وَعَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ دُومَا النِّعَالِيُّ.

أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ، نا أَبُو غَانِمِ بْنِ أَزْهَرَ بْنِ حَمْدُونَ الْبَزَّازُ، نا أَبُو قِلابَةَ وَهُوَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّقَاشِيُّ، نا مُسَدَّدٌ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، نا شُعْبَةُ، عَنْ عَبْدِ الْحَكَمِ، عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ، قَالَ: كَانَ عَلَيْنَا أَمِيرٌ فَسَلَّمَ عَنْ يَمِينِهِ، وَعَنْ شِمَالِهِ، فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِابْنِ مَسْعُودٍ، فَقَالَ: أَنَّى عَلِقَهَا؟ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ، وَعَنْ شِمَالِهِ»

وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ الزَّايِ عَلَى الأَلِفِ فَهُوَ:

زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ.

أَبُو عَلِيٍّ السَّرْخَسِيُّ الْفَقِيهُ.

حَدَّثَ عَنْ: أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الْعَنَزِيِّ، وَأَبِي لَبِيدٍ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ السَّامِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ الأَرْغِيَانِيِّ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الزَّبِيبِيِّ، وَغَيْرِهِمْ مِنْ أَهْلِ خُرَاسَانَ وَبَغْدَادَ وَالْبَصْرَةِ , وَكَانَ ثِقَةً ثَبْتًا.

حَدَّثَنَا عَنْهُ: أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْيَزْدِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَحْمُودٍ النَّيْسَابُورِيُّ، وَأَبُو الْمُظَفَّرِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمَرْوَزِيُّ فِي آخَرِينَ، وَقَدْ ذَكَرْنَا لَهُ أَحَادِيثَ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ مِمَّا تَقَدَّمَ.

<<  <  ج: ص:  >  >>