للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَأَحْمَدُ بْنُ بَشَّارِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ بَيَانِ بْنِ سَمَاعَةَ بْنِ فَرْوَةَ بْنِ قَطَنِ بْنِ دِعَامَةَ

أَبُو الْعَبَّاسِ الأَنْبَارِيُّ عَمُّ قَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ بَشَّارٍ.

حَدَّثَ عَنْ عَبْدِ الأَعْلَى بْنِ حَمَّادٍ النَّرْسِيِّ.

رَوَى عَنْهُ ابْنُ ابْنِ أَخِيهِ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ الأَنْبَارِيُّ.

أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُحْسِنِ الْقَاضِي، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْقَطِيعِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ الأَنْبَارِيُّ، حَدَّثَنِي عَمُّ أَبِي أَحْمَدُ بْنُ بَشَّارِ بْنِ الْحَسَنِ، نا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ النَّرْسِيُّ، نا يَحْيَى بْنُ حَمَّادٍ، نا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ وَهُوَ الأَعْمَشُ، سُلَيْمَانَ بْنِ مِهْرَانَ الْكَاهِلِيِّ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ حَيَّانَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ: كِتَابَ اللَّهِ وَعِتْرَتِي، أَهْلَ بَيْتِي، فَانْظُرُوا كَيْفَ تَحْفَظُونِي فِيهِمَا "، قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَنْ أَهْلُ بَيْتِكَ؟، قَالَ: آلُ عَلِيٍّ، وَآلُ جَعْفَرٍ، وَآلُ الْعَبَّاسِ، وَآلُ عُقَيْلٍ "

وَأَمَّا أَحْمَدُ بْنُ سَيَّارٍ، بِالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ وَالْيَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا، فَقَدْ ذَكَرْنَاهُ مَعَ نَظِيرِهِ أَحْمَدَ بْنِ سِنَانٍ، فِي الْفَصْلِ الثَّانِي مِنْ هَذَا الْكِتَابِ.

يَزِيدُ بْنُ بَشَّارٍ، وَيَزِيدُ بْنُ سَيَّارٍ

أَمَّا الأَوَّلُ بِبَاءٍ مُعْجَمَةٍ بِوَاحِدَةٍ وَشِينٍ مُعْجَمَةٍ أَيْضًا فَهُوَ:

يَزِيدُ بْنُ بَشَّارٍ

شَيْخٌ يُحَدِّثُ عَنْ فِطْرِ بْنِ خَلِيفَةَ الْكُوفِيُّ.

رَوَى عَنْهُ صُبْحُ بْنُ دِينَارٍ الْمَوْصِلِيُّ.

حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، نا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَسَنِ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي سَمِينَةَ الْبَغْدَادِيُّ، نا صُبْحُ بْنُ دِينَارٍ الْمَوْصِلِيُّ، نا يَزِيدُ بْنُ بَشَّارٍ، عَنْ فِطْرٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

<<  <  ج: ص:  >  >>