للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وَأخْبر تَعَالَى أَن الجَنَّة إِنَّمَا هِيَ للْمُؤْمِنين؛ فَقَالَ: {بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجهه لله} أَي: أخْلص دينه لله {وَهُوَ محسن} {فَلهُ أجره} (وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هم يَحْزَنُونَ} على الدُّنْيَا] الْآيَة.

[أَيَّة]

<<  <  ج: ص:  >  >>