للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

{ثمَّ إِذا شَاءَ أنشره} أَحْيَاهُ؛ يَعْنِي: الْبَعْثَ؛ أَيْ: كَيْفَ يَكْفُرُ؟! كَقَوْلِهِ: {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وكنتم أَمْوَاتًا} الْآيَةَ.

<<  <  ج: ص:  >  >>