للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وقال قتادة: هو الإعراض عن الناس يكلمك أخوك وأنت معرض عنه تكبرًا.

ْ٢٠ - قوله تعالى: (نِعَمَهُ)، جمعًا. وقرئ (نِعْمَةً)، ومعنى القراءتين واحد؛ لأن المفرد أيضًا يدل على الكثرة، كقوله: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ).

٢٧ - قوله تعالى: (وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ)، قرئ نصبًا بالعطف على (مَا)، ورفعًا بالاستئناف، كأنه قال: والبحر هذه حاله وهي التي تَنْصَبُّ فيه [سبعة أبحر].

* * *

<<  <   >  >>