للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قوله تعالى: وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعالَمِينَ (٢٥١)

[الشرح والتحليل]

١. دفاع: بكسر الدال وفتح الفاء وألف بعدها لمدلول (إ) ذ (ثوى).

والباقون بفتح الدال وإسكان الفاء وبدون ألف بعدها. ٢. بعضهم: ميم الجمع. ٣. ببعض لفسدت: الغنة. ٤: الأرض: النقل والسكت. ٥:

العالمين: هاء السكت ليعقوب بخلفه. ولاحظ الغنة على السكت لابن الأخرم وحده. وبقية الوجوه مع الغنة لأصحابها مطلقة.

[القراءة]

قالون بقراءة دفاع بكسر الدال وفتح الفاء وألف بعدها واندرج يعقوب.

٥ يعقوب بهاء السكت. ٤ ورش من الطريقين بالنقل. ٣ قالون بالغنة واندرج يعقوب. يعقوب بهاء السكت. الأصبهانى بالنقل. ٢ قالون بصلة الميم وترك الغنة واندرج أبو جعفر. الغنة على هذا الوجه. ١ ابن كثير بقراءة دفع بفتح الدال وإسكان الفاء وبدون ألف بعدها وصلة الميم.

ابن كثير بالغنة. أبو عمرو بإسكان الميم وترك الغنة ولاحظ الاندراج.

ابن ذكوان بالسكت واندرج حفص وحمزة وإدريس. أبو عمرو بالغنة ولاحظ الاندراج. ابن الأخرم بالسكت.

قوله تعالى: تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (٢٥٢)

<<  <  ج: ص:  >  >>