للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قوله تعالى: وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ (٢٢)

[الشرح والتحليل]

١. نحشرهم، نقول: يعقوب بياء الغيبة فيهما والباقون بالنون والشاهد:

ونحشر يا نقول (ظ) نة. ٢. نقول للذين: الإدغام. ٣. أشركوا أين:

المد المنفصل. ويسهل الجمع بعد ذلك.

قوله تعالى: ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا وَاللَّهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ (٢٣)

[الشرح والتحليل]

١. تكن فتنتهم: نافع وأبو عمرو وشعبة من غير طريق العليمى. وأبو جعفر وخلف العاشر بتاء التأنيث، فتنتهم بالنصب. وابن كثير وابن عامر وحفص بالتأنيث والرفع. وشعبة من طريق العليمى. وحمزة والكسائى ويعقوب بالتذكير والنصب والشاهد:

ومعه (حفص) فى سبا يكن (رضى) ... (ص) ف خلف (ظ) ام فتنة ارفع (ك) م (ع) ضا

(د) م ربّنا النصب (شفا) نكذب

٢. فتنتهم: ميم الجمع وأحكام فتنتهم سبقت. ٣. إلا أن: المد المنفصل. والله ربنا: حمزة والكسائى وخلف بالقراءة بنصب الباء.

<<  <  ج: ص:  >  >>