للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قوله تعالى: وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ

[الشرح والتحليل]

١. وهو: الإسكان لمدلول: (ر) د (ث) نا (ب) ل (ح) ز. ٢. جعلكم:

ميم الجمع. ٣. درجات ليبلوكم: الغنة لأصحابها. ٤. فيما آتاكم: المد المنفصل ووقف حمزة بالتحقيق والسكت والتسهيل مع لمد والقصر.

ولاحظ على سكت الكل عدم التسهيل وشاهده:

ومنفصل عن مد أو عن محرك ... لدى سكت مد الوصل ليس مسهلا

[القراءة]

قالون. ٤ قالون بالتوسط. الكسائى بالإمالة. ٣ قالون بالغنة ووجهى المنفصل. ٢ قالون بصلة الميم ووجوهه الإطلاقية عليها. ١ الأزرق بوجوهه الإطلاقية. النقاش بتحقيق الهمز فى الارض وطول المنفصل أيضا. حمزة بالإمالة. ثم بالتسهيل مع المد والقصر. النقاش بالغنة. النقاش بسكت الأرض. حمزة بالإمالة ثم بسكت المد المنفصل. ثم بالتسهيل مع المد والقصر وقفا. الأصبهانى بتوسط المتصل وقراءته الخاصة مع وجهى الغنة.

ابن عامر بترك النقل وقصر المنفصل للحلوانى. ثم بالتوسط ولاحظ الاندراج فيما سبق. خلف العاشر بإمالة اليائى. الغنة على قصر وتوسط المنفصل ولاحظ الاندراج وتمتنع على المد للحلوانى. ابن ذكوان بالسكت والتوسط. إدريس بالإمالة. الغنة لابن الأخرم. حمزة بالسكت العام والوقف بالسكت فقط على ما فى التحريرات وسبق كثيرا. ابن كثير بصلة الميم ووجهى الغنة.

<<  <  ج: ص:  >  >>