للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بتوسط شيئا وسكت أل. ٣ قالون بصلة الميم واندرج ابن كثير وأبو جعفر. ٢ الأصبهانى بالنقل فى مواضعه وقصر شيئا. ابن ذكوان بالسكت فى المفصول، شيئا، أل والإدغام فى رحبت ثم للنقاش ووجه لابن الأخرم. ثم بالإظهار وهو الوجه الثانى لابن الأخرم. وللصورى وجها واحدا. واندرج حفص وإدريس. خلاد على هذا الوجه بإمالة وضاقت والإدغام. ثم بتوسط شيئا على هذا الوجه. ١ الأزرق بترقيق الراء وتوسط ومد شيئا والنقل خلف عن حمزة بترك الغنة وسكت شيئا فقط.

أل وقراءته الخاصة. ثم بتوسط شيئا وسكت أل. ثم بترك السكت فى شيئا، أل. ثم بالسكت فى المفصول، شيئا، أل. ثم بتوسط شيئا، سكت أل.

جنودا لم، الكافرين، يشاء وقفا، غفور رحيم: لا يخفى. من بعد ذلك:

الإدغام والإخفاء لأبى عمرو بخلفه. والإدغام فقط ليعقوب بخلفه. المشركون نجس: الإدغام ولاحظه على المد لروح. وإن خفتم، شاء وقفا. شاء إن:

أحكام الهمزتين والإمالة. لا يؤمنون. الآخرة. صاغرون: ولاحظ أن الممتنع للأزرق تفخيم المضمومة على توسط البدل: كله ظاهر. الكافرين: سبق كثيرا.

قوله تعالى: وَقالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ

[الشرح والتحليل]

١. عزير: ترقيق الراء للأزرق بخلفه. وقراءة عاصم والكسائى ويعقوب بالتنوين مكسورا وصلا على الأصل. ولا يجوز ضم تنوينه على قاعدة الكسائى فى نحو محظورا انظر لأن الضمة فى ابن هنا ضمة إعراب فهى غير لازمة. والباقون بغير تنوين والشاهد: جمعا عزير (ر) م (ن) ل (ظ) بى. ٢. النصارى: وصلا إمالة السوسى بخلفه. وليس للضرير هنا

<<  <  ج: ص:  >  >>