للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم بتوسط البدل والترقيق وفتح وتقليل اليائى. ثم بمد البدل والترقيق والفتح والتقليل. ثم بالتفخيم والتقليل فقط. ابن كثير بقراءته المعروفة واندرج أبو جعفر. أبو عمرو بإسكان الميم على الإظهار. ثم بالإدغام واندرج يعقوب. ثم بتقليل قربى والإظهار والإدغام. ثم بالتوسط وفتح قربى والإظهار فقط. ابن ذكوان بالسكت. روح بالإدغام. أبو عمرو بالتقليل. الكسائى ما عدا الضرير بالإمالة واندرج خلف العاشر. إدريس بالسكت. الضرير بترك الغنة فى الياء والإمالة. النقاش بالطويل ووجهى المفصول. خلاد بالإمالة ووجهى المفصول. خلف عن حمزة بترك الغنة فى الياء ووجهى المفصول. حمزة بسكت المد وترك الغنة لخلف. ثم بالغنة لخلاد.

قوله تعالى: وَما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ

[الشرح والتحليل]

١. إبراهيم: أول المواضع الخلافية فى هذه السورة فيقرأ هشام بالألف. أما ابن ذكوان فللنقاش الياء هنا ويأتى له وجه الألف من التجريد من طريق عبد الباقى وإن لم يكن من طرق النشر وليس للنقاش إلا الياء على الطول.

وأما ابن الأخرم فله الياء هنا وكذلك الألف وكذلك المطوعى. وأما الرملى فله الألف مطلقا ويأتى التحرير مع الغنة بعد. ٢. لأبيه: ابن كثير.

٣. موعدة وعدها: خلف عن حمزة. ٤. وعدها إياه: المنفصل. ٥. تبين له: الإدغام. ٦. عدو لله: الغنة. ولا تأتى على المد للحلوانى. وهى هنا مطلقة لابن الأخرم والمطوعى والرملى وتأتى للنقاش على القراءة بالياء

<<  <  ج: ص:  >  >>