للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تفخيم تفخيم، ترقيق

وعند الوصل ترقيقهما معا وتفخيمهما معا.

قوله تعالى: وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ

[الشرح والتحليل]

١. ومن يهد: ترك الغنة فى الياء. ٢. فهو: الإسكان لمدلول (ر) د (ث) نا (ب) ل (ح) ز. المهتد: إثبات الياء وصلا نافع وأبو عمرو وأبو جعفر. وفى الحالين ليعقوب. والشاهد: والمهتدى لا أولا واتبعن ...

وقل (مدا) (حما). (أولا: أى المراد موضع الأعراف.) فالمراد هذا الموضع وسورة الكهف فلاحظ عند ضم الهاء لورش عطف يعقوب عليه بإثبات الياء. ويسهل الجمع بعد ذلك.

قوله تعالى: مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّما خَبَتْ زِدْناهُمْ سَعِيراً

(٩٧)

[الشرح والتحليل]

١. مأواهم: ميم الجمع. وإبدال الهمز للأصبهانى وأبى عمرو بخلفه وأبى جعفر.

وللأزرق الفتح والتقليل والإمالة لحمزة والكسائى وخلف. ٢. خبت زدناهم: الإدغام لأبى عمرو وهشام بخلفه وحمزة والكسائى وخلف.

والتحريرات عن هشام بالوجهين من طريقيه. ٣. سعيرا: الوجهان فى الراء للأزرق ولا امتناعات هنا لعدم وجود البدل. ويسهل الجمع بعد ذلك.

<<  <  ج: ص:  >  >>