للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقراءته المعروفة مع الطول فى أنا أكثر. النقاش على تفخيم الراء بحذف المد فى أنا أكثر واندرج خلاد. خلف عن حمزة بترك الغنة فى الواو.

الأصبهانى بقصر المنفصل فى الموضعين. ابن كثير على هذا الوجه بحذف الألف واندرج الحلوانى. الأصبهانى بتوسط المنفصل فى الموضعين. هشام بحذف الألف فى أنا أكثر واندراج ابن ذكوان وخلف العاشر. حمزة بسكت المد المنفصل وترك الغنة لخلف. ثم بالغنة لخلاد. (١) أبو عمرو بضم الثاء وإسكان الميم وقراءته الخالصة مع وجهى فقال لصاحبه. عاصم بفتح الثاء والميم والتوسط للراويين واندرج يعقوب. ثم بالقصر لحفص واندرج يعقوب. أبو جعفر بإسكان وهو وقصر المنفصل وإثبات الألف مع القصر.

يعقوب بالإدغام وقصر المنفصل للراويين ثم بالتوسط لروح.

ظالم لنفسه، هذه أبدا وقفا لحمزة: لا يخفى. ولم يعد هذه أبدا رأس آية المدنى الأخير والشامى وعدها غيرهما.

قوله تعالى: وَما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً

[الشرح والتحليل]

١. وما أظن: المنفصل. ٢. ولئن رددت: الغنة. ٣. منهما: نافع وابن كثير وابن عامر وأبو جعفر بزيادة ميم بعد الهاء. والباقون بغير ميم والشاهد:

ومنها منهما ... (د) ن (عم). خيرا: الوجهان فى الراء للأزرق.

[القراءة]

قالون بقصر المنفصل وقراءة منهما بزيادة ميم بعد الهاء واندرج ابن كثير والأصبهانى والحلوانى وأبو جعفر. (٣) أبو عمرو بقراءة منها بدون ميم بعد الهاء واندرج حفص ويعقوب. (٢) قالون بالغنة وقراءته. أبو عمرو وعلى الغنة بقراءته. (١) قالون بالتوسط وقراءته السابقة واندرج الأصبهانى وابن عامر.

<<  <  ج: ص:  >  >>