للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأشركه بضم ... (ك) م (خ) اف خلفا. ٢. به أزرى: المد المنفصل. ووقف حمزة بالتحقيق والسكت والنقل والإدغام. ويسهل الجمع بعد ذلك.

قوله تعالى: وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي

(٣٢)

[الشرح والتحليل]

١. وأشركه: ابن كثير بصلة هاء الضمير وله فتح الهمزة. وابن عامر وابن وردان بخلفه بضم الهمزة والشاهد سبق. ٢. فى أمرى: المد المنفصل.

ووقف حمزة ويسهل الجمع بعد ذلك.

نسبحك كثيرا، نذكرك كثيرا، إنك كنت: الإدغام لأبى عمرو بخلفه.

وكذلك يعقوب بكماله (على أنه إدغام عام ولكن هذه المواضع ليس فيها خلاف فى كل مصادر رويس فلا يأتى فيها إظهار فيجب أن يحدد لفظ يعقوب بكماله بهذا التحرير الخاص برويس) وهى من المنصوص عليه بدون خلاف لرويس انظر شرح الطيبة لابن الناظم فليس فيها لرويس إظهار. كثيرا، بصيرا: الوجهان فى الراء للأزرق. سؤلك: إبدال الهمز للأصبهانى وأبى عمرو بخلفه وأبى جعفر. يا موسى، مرة أخرى، واقذفيه، فاقذفيه، يأخذه، عدو لى، عدو له: لا يخفى. ولتصنع على: الإدغام وهذا الموضع مما ورد فيه الخلاف لرويس (وتحريرها مع الإدغام العام لرويس مفهوم) وقراءة أبى جعفر وحده بسكون اللام وسكون العين. والباقون بكسر اللام ونصب الفعل والشاهد: ولتصنع سكنا ... كسرا ونصبا (ث) ق. عينى إذ: فتح ياء الإضافة لنافع وأبى عمرو وأبى جعفر.

<<  <  ج: ص:  >  >>