للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أعلم بما: الإدغام. ولاحظ أحكام لبثتم، الغنة وهنا دقة مع الإدغام، النقل والسكت ودقة الجمع. ويسئلونك: سكت الموصول لأصحابه. لا ترى، ولا أمتا وقفا: لا يخفى. لا عوج: توسط لا لحمزة. يومئذ لا: الغنة. أذن له:

الإدغام. ولاحظ جواز الغنة عليه لأبى عمرو وتعينها ليعقوب. يعلم ما:

الإدغام. أيديهم: ضم الهاء ليعقوب. والله أعلم.

ربع (وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ)

خاب: الإمالة لحمزة. ولابن عامر بخلفه من الروايتين وسبق تفصيله.

قوله تعالى: وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً

(١١٢)

[الشرح والتحليل]

١. ومن يعمل: ترك الغنة فى الياء. ٢. وهو: الإسكان لمدلول: (ر) د (ث) نا (ب) ل (ح) ز. ٣. مؤمن: إبدال الهمز. يخاف: ابن كثير وحده بدون ألف بعد الخاء والجزم. والباقون بالمد والرفع والشاهد: يخاف فاجزم (د) م.

[القراءة]

قالون بإسكان وهو واندرج أبو عمرو والكسائى ما عدا الضرير. (٣) أبو عمرو بإبدال الهمز واندرج أبو جعفر. (٢) ورش بضم الهاء وإبدال الهمز. ابن كثير بتحقيق الهمز وقراءة يخف بالجزم. ابن عامر بقراءة يخاف بالمد والرفع ولاحظ الاندراج. (١) خلف عن حمزة بترك الغنة فى الياء والواو. الضرير على هذا الوجه بإسكان وهو والغنة فى الواو.

<<  <  ج: ص:  >  >>