للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[(الجمع بين السورتين)]

قوله تعالى: وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

(٦٤)

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً

[الشرح والتحليل]

١. شىء: أحكام الأزرق. والسكت وتوسط حمزة. ٢. عليم: ما بين السورتين. ٣. للعالمين نذيرا: الإدغام.

[القراءة]

قالون بالبسملة ولاحظ الاندراج. (٣) أبو عمرو بالإدغام واندرج روح من الكامل وانظر فتح القدير وبقية التحريرات على هذا. (٢) أبو عمرو بالسكت بين السورتين والإظهار ثم بالإدغام واندرج يعقوب من الروايتين. أبو عمرو بالوصل بين السورتين والإظهار ولاحظ الاندراج. ثم بالإدغام ولم يندرج معه أحد. (١) الأزرق بتوسط شئ والبسملة وترقيق نذيرا وصلا ووقفا. ثم بالتفخيم وصلا ووقفا ووجدت ذلك فى الكامل انظر فتح القدير. ثم بالسكت بين السورتين ووجهى نذيرا وقفا ووصلا.

ثم بالوصل بين السورتين والترقيق وصلا ووقفا والتفخيم وصلا والترقيق وقفا فهو مذهب الهداية. حمزة بتفخيم نذيرا. الأزرق بمد شئ والبسملة والترقيق وصلا ووقفا ولا يأتى التفخيم هنا. ثم بالسكت بين السورتين

<<  <  ج: ص:  >  >>