للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أنه لا إدغام فى إبراهيم بالبشرى لسبق الساكن. وتخلصت من التحريرات السابقة على أنه ليس للنقاش فى إبراهيم فى غير البقرة إلا الياء.

[القراءة]

قالون. (٣) هشام طريق الحلوانى بقراءة إبرهام بالألف وهذا على ظاهر الطيبة وعملنا عليه وقد ذكر له خلاف من أحد المصادر والعمل على عدم الخلاف. (٢) قالون بتوسط المنفصل. الكسائى بإمالة بالبشرى والوقف بالإمالة وجها واحدا. هشام بقراءة إبرهام بالألف. أبو عمرو بإسكان السين فى رسلنا وقصر وتوسط المنفصل وإمالة بالبشرى.

(١) الأزرق بالطويل وتقليل بالبشرى. الداجونى عن هشام بإمالة جاءت مع التوسط، إبرهام بالألف وفتح بالبشرى واندرج وجه لابن الأخرم.

ووجه الفتح فى ذات الراء على الألف فى إبراهيم للمطوعى من المصباح على ما سبق تحريره الرملى على هذا الوجه بإمالة بالبشرى واندرج المطوعى على ما فى تلخيص أبى معشر. الأخفش بالياء فى إبراهيم وفتح بالبشرى واندرج المطوعى من المبهج. المطوعى على الياء فى إبراهيم بإمالة بالبشرى من الكامل النقاش بالطويل فى جاءت مع الإمالة وطويل المنفصل وإبراهيم بالياء وجها واحدا وفتح بالبشرى. حمزة على هذا الوجه بإمالة بالبشرى والوجهان فى الوقف للراويين. ثم بسكت المد المنفصل والوقف بالفتح وجها واحدا للراويين. ثم بالسكت العام والوقف بالإمالة للراويين.

والفتح لخلاد.

أعلم بمن: الإدغام.

قوله تعالى: لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ (٣٢)

<<  <  ج: ص:  >  >>