للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كافر بيحكم من خلالها، أنا ما تفتحتلي ذلك، ولاّ لا مزبوط؟ بيجوز عنده

هذه المسألة ..

الشيخ: على كل حال نحن هلا بيهمنا أنت، أنت تُكَفِّر ابن تيمية؟

مداخلة: إلى الآن لسه.

الشيخ: شوفوا الشيخ بيقول: الآن!! ... أولاً بهذه المناسبة بدي ألفت نظركم العلم له أسلوبه إذا ابن تيمية عم بيبحث موضوع وبيجيب نقول كثيرة، في منقول في شي غير منقول، في معقول شيء غير معقول، إلى آخره فلا يجوز أن تنسب إلى ابن تيمية كل هذه المنقولات وكل هذه المعقولات، وإنما بتشوفه بعقيدته له كتب بينشر فيها بصراحة عن عقيدته، فإذا كان هناك في العقيدة ذاكر الشيء أنتم ما عقلتموه ما فهمتموه، أو فهمتموه على أنه ضلال أوكفر أو سموه ما شيئتم هنا لكم الحق إنكم إيش تقفون وتسألون.

أما مثل قصة البعوضة وما أدري إيش ومثل الجلوس على العرش إلى آخره هذه روايات لا سنام لها ولا خطام تذكر في بعض الكتب التي تذكر الأحاديث والآثار المروية عن السلف بأسانيدها، فلما الإنسان بيدرس هذه الآثار كالأحاديث بأسانيدها بيعمل عملية تصفية، هون صحيح حديث صحيح أثر صحيح إلى آخره، هون حديث ضعيف أثر ضعيف إلى آخره، هذا القسم الثاني ما بنعرج عليه ذكره ابن تيمية ولا ابن القيم، ما أحد معصوم، ما منا من احد إلا رَدَّ ورُدَّ عليه إلا صاحبُ هذا القبر محمد - صلى الله عليه وآله وسلم -، أما إذا هو يتبنى عقيدة ما والله هنا يجب عليكم ان تبحثوا في هذه العقيدة، مش نبحث فيما هو جائز فقط لا هو من أركان الإسلام، ولا هو من فرائض الإسلام، ولا هو ولا ولا إلى آخره، أما هنا هنا بالذات يجب عليه أن

<<  <  ج: ص:  >  >>