للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المعجمة، ونصب «النعاسَ»، وقرأ أبو عمرو (١): «يغشاكم النعاسُ» برفع «النعاس»، وقرأ الباقون (٢): «يغشِّيكم النعاسَ» بتشديد الشين المعجمة، ونصب «النعاسَ».

{أَمَنَةً مِنْهُ} [١١] جائز.

{بِهِ الْأَقْدَامَ (١١)} [١١] كاف، إن علق «إذ» بمحذوف.

{فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آَمَنُوا} [١٢] تام.

{الرُّعْبَ} [١٢] حسن.

{فَوْقَ الْأَعْنَاقِ} [١٢] ليس بوقف؛ للعطف.

{كُلَّ بَنَانٍ (١٢)} [١٢] حسن، ومثله «ورسوله» الأول.

{الْعِقَابِ (١٣)} [١٣] تام.

{فَذُوقُوهُ} [١٤] جائز، بتقدير: واعلموا أنَّ للكافرين، أو بتقدير: مبتدأ تكون «أن» خبره، أي: وختم أن، وليس بوقف إن جعلت «وأن» بمعنى: مع أن، أو بمعنى: وذلك أن.

{عَذَابَ النَّارِ (١٤)} [١٤] تام.

{الْأَدْبَارَ (١٥)} [١٥] كاف؛ للابتداء بالشرط.

{مِنَ اللَّهِ} [١٦] حسن.

{وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ} [١٦] أحسن منه.

{الْمَصِيرُ (١٦)} [١٦] تام.

{قَتَلَهُمْ} [١٧] حسن.

{وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى} [١٧] ليس بوقف؛ لتعلق ما بعده بما قبله؛ إذ معناه: ليبصرهم، ويختبرهم، وإن جعلت اللام في «وليبلي» متعلقة بمحذوف بعد الواو، تقديره: وفعلنا ذلك، أي: قتلهم، ورميهم؛ ليبلى المؤمنين -كان وقفًا حسنًا.

{بَلَاءً حَسَنًا} [١٧] كاف، ومثله «عليم».

{الْكَافِرِينَ (١٨)} [١٨] تام.

{الْفَتْحُ} [١٩] حسن؛ للفصل بين الجملتين المتضادتين مع العطف.


(١) انظر: المصادر السابقة.
(٢) نفسه.

<<  <  ج: ص:  >  >>