للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

فقال: مر أمتك أن يكثروا من غراس الجنة فإن تربتها طيبة وأرضها واسعة , فقلت وما غراس الجنة؟ قال: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم). {خير عند ربك ثواباً} يعني في الآخرة , {وخير أملاً} يعني عند نفسك في الدنيا , ويكون معنى قوله {وخيرٌ أملاً} يعني أصدق أملاً , لأن من الأمل كواذب وهذا أمل لا يكذب.

<<  <  ج: ص:  >  >>