للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الثاني: ما أخطأتم به ما سهوتم عنه، وما تعمدمت قلوبكم ما قصدتموه عن عمد، قاله حبيب بن أبي ثابت. الثالث: ما أخطأتم به أن تدعوه إلى غير أبيه , قاله قتادة. {وَكَانَ اللَّهُ غَفوراً رَحيماً} أي غفوراً عما كان في الشرك , رحيماً بقبول التوبة في الإسلام.

<<  <  ج: ص:  >  >>