للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

{يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا} قوله تعالى: { ... يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبَهنَّ} فيه ثلاثة أقاويل: أحدها: أن الجلباب الرداء , قاله ابن مسعود والحسن. الثاني: أنه القناع؛ قاله ابن جبير.

<<  <  ج: ص:  >  >>