للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقوله: (فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا (٦٢)

معناه فاسجدوا للَّهِ الذي خلق السماوات والأرَضِين، ولا تعبدوا اللَّاتَ

والعُزى ومناة الثالثة الأخرى، والشِّعْرَى، لأنه قَدْ جرى ذكر معبوداتهم في

هذه السورة.

<<  <  ج: ص:  >  >>