ابن سلام: ٥٢، ٦٥ - ٦٧، ابن قتيبة: ٢٥٧ - ٢٦٦، الأغاني ٩:١٠٤ - ١٢٤، الآمدي: ١٠، المرزباني: ٣٢٥ - ٣٢٦، الخزانة: ١: ١٧٥ - ١٧٨. (٢) انظر مجاز القرآن ١:٢١٨، وشرح المعلقات لابن الأنباري: ٥١، والمرتضى ١: ٣٧ واللسان (إلّ، إلى). (٣) أكمل البيت في المطبوعة: أَبْيَضُ لا يَرهبُ الهُزَالَ ولاَ ... يَقطعُ رِحْماً ولا يَخونُ إلاَ وهو من قصيدة في ديوانه: ٢٧١ في مدح سَلامة ذي فائش، وقال ابن قتيبة بعدما أورد منها الأبيات الأربعة الأولى (٦٩): وهذا الشعر منحول، لا أعرف فيه شيئاً يُستحسن إلا قوله: يا خيرَ مَن يَركبُ الْمَطِيَّ ولاَ ... يَشرَبُ كأساً بكفِّ من بَخِلا والبيت وحده في المصادر السابقة والطبري (شاكر) ١٢: ٥٠٦، والجمهرة ١ - ٢٠، والمقاييس ١: ٢١، و١٢٩، والتمام: ١٠٠. (٤) هو أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي (٢٢٣ - ٣٢١ هـ). من أئمة اللغة والأدب. كان يقال: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. مولده بالبصرة، وتوفي في بغداد. معجم الأدباء ٦: ٢٤٨٩، ابن خلكان ٤: ٣٢٣، الأعلام ٦: ٨٠، معجم المؤلفين ٩: ١٨٩. (٥) كذا في الأصل، وفي المطبوعة جعل ما بين القوسين في الحاشية، وأثبت مكانه قول ابن دريد من لسان العرب: "وقد خفّفت العربُ الإلَّ"، وانظر الجمهرة ١: ٢٠. وبذلك فسّر ابن جنّي في التمام: ١٠٠ بيت بُرَيق بن عياض الهذلي: فقال: إليكما عنه، ولولا ... مقام الجِدّ ما رقبوا إلاء ثم أنشد بيت الأعشى.